تحدّي الشكوك عادةً ما يطالب المتشككون بتقديم دليل على أن شخص محدَّد أو مكان معين أو حدث من الأحداث المسجَّلة في الوحي المُقدَّس هي حقائق

تحدّي الشكوك عادةً ما يطالب المتشككون بتقديم دليل على أن شخص محدَّد أو مكان معين أو حدث من الأحداث المسجَّلة في الوحي المُقدَّس هي حقائق
سفر صموئيل الثاني ١٢: ١٥، ٢٤ تقولان بأنّه الثاني من أبناء داود، أما أخبار الأيام الأول ٣: ٥ تقول بأنه الرابع.
وهيَ من المُغالَطَاتِ غيرِ الرَّسميَّةِ، وتُصنَّفُ ضمنَ فئةِ مُغالطاتِ الإلتباسِ: التي تُعرَّف بأنها الجدلات أو الحُجَجْ التي تُعتَبَرُ خاطئةً وذلكَ نتيجةً لاستخدامِ كلماتٍ أو عباراتٍ
سفر صموئيل الثاني ٢٤: ٩ يقول بأنهم كانوا ٨٠٠,٠٠٠ أما وفق أخبار الأيام الأول ٢١: ٥ يقول بأنهم كانوا ١,١٠٠,٠٠٠.
إن كلاً من نظرية الفجوة، نظرية اليوم الذي يعني حقبة زمنية، بالإضافة إلى العديد من النظريات الهجينة، جميعها تُحاول أن تُدرِج مليارات السنين في الخلق
متى ٢٠: ٢٨، مرقس ١٠: ٤٥ تقولان ”للكثيرين“ في حين أن ١تيموثاوس ٢: ٦ تقول للكل.
إن خليقة الله المثيرة للذهول تذخر بالمفاجآت التي لا حدَّ لها إن البقع العاكسة اللافتة للنظر المتموضعة على جسم عنكبوت ثويتيسيا (Thwaitesia) هذا، تجعل منه
سفر الملوك الثاني ٢٥: ٢٧ تقول بأنه في السابع والعشرين، في حين أن سفر أرمياء ٥٢: ٣١ تقول الخامس والعشرين.
مرقس ٥: ١-٢؛ لوقا ٨: ٢٦-٢٧ تقولان واحد في حين متى ٨: ٢٨ تقول اثنان.
إن المسيحيّين الذين يعتقدون بأنهم قادرون على التوفيق بين الكتاب المُقدَّس والإطار الزمني العلماني من خلال افتراض أن أيام الخلق كانت عبارةً عن حقب زمنية
الملوك الأول ٧: ١٥ تناقض أخبار الأيام الثاني ٣: ٥.
بَهِيمُوث ولَوِيَاثَان1 حيوانان غامضان مذكوران في سِفر أَيُّوب، وعادةً ما يتم ربطهما على التوالي بفرس النهر والتمساح. إلا أن دراسة الإصحاحان ٤٠ و ٤١ من
التثنية ١٦: ٨ تقول ٦ أيام لكن التثنية ١٦: ٣؛ الخروج ١٢: ١٥، ٢٣: ١٥ تقول سبعة.
الملوك الأول ٥: ١٦ تقول ٣٣٠٠ في حين أخبار الأيام الثاني ٢: ١٨ تقول ٣٦٠٠.
إن الكلمة العبرية ”يوم יֹום“ قد تعني واحداً من عدّة معانٍ وذلك بالإعتماد على السياق الذي ترد فيه. ومن الطبيعي أن معناها الإعتيادي التقليدي هو