التكوين ٤٦: ٢٧ والخروج ١: ٥ تقولان ٧٠، لكن أعمال الرسل ٧: ١٤ تقول بأنهم كانوا ٧٥.

التكوين ٤٦: ٢٧ والخروج ١: ٥ تقولان ٧٠، لكن أعمال الرسل ٧: ١٤ تقول بأنهم كانوا ٧٥.
صموئيل الثاني ٨: ٤ تقول ٧٠٠ في حين أخبار الأيام الأول ١٨: ٤ تقول ٧٠٠٠.
إن تَشَبُّع حضارَتِنا بالتعليمِ التطوريّ أدَّى إلى ارتفاعِ مستوىَ الميلِ الذي يواجِه المسيحيّينَ ويدفَعهم لأن يُحاولوا أن يقوموا بالدَّمجِ بين الأفكارِ التطورية والحقيقةِ الكتابية، فهل
سفر الملوك الأول ٩: ٢٧-٢٨ تقول ٤٢٠ وزنة في حين أنَّ أخبار الأيام الثاني ٨: ١٨ تقول ٤٢٠.
زعم باحثون في جامعة سيدني الأسترالية بأن بَقّ الفراش [ويعرف بقمل الفراش] يُطَوِّر هيكل خارجي [قشرة، أو غلاف البدن] أكثر سماكة في محاولة ”لمقاومة“ المبيدات
عزرا ٢: ٦٩ يتناقض مع نحميا ٧: ٧١-٧٢.
هل هو إله واحد كما ورد في التثنية ٤: ٣٥، ٣٩، ٦: ٤، ٣٢: ٣٩؛ ١ملوك ١٨: ٣٩؛ أشعياء ٤٣: ١٠، ٤٤: ٨، ٤٥: ٥-٦،
٦- الإنجيل ”الخبر السار“ يدرك معظم المسيحيّين أن التعليم المركزي والأكثر أهمية بين التعاليم المسيحية هو الإنجيل – أي الخبر السّار بأن يسوع مات على
متى ١: ١٧ تقول بأن العدد هو ٤٢، ولكن متى ١: ٢-١٦ يقول ٤١.
بتاريخ ٣٠ حزيران [يونيو] من عام ١٨٦٠، وقعت حادثة، ترسَّخت في أذهان الكثير من الناس، على أنها نقطة تحول بما يتعلَّق بقبول الجماهير لنظرية التطور
هل كانت المدة أربعون نهاراً وأربعون ليلة كما يرد في التكوين ٧: ١٧ أو أنها كانت ١٥٠ يوماً كما في التكوين ٧: ٢٤، ٨ :٣.
هي كانت المدة سبعة أشهر كما هو وارد في تكوين ٨: ٤ أم أنها كانت عشرة أشهر كما يرد في التكوين ٨: ٥؟
٥- الأسبوع ذو الأيام السبعة إن الوصيّةَ الرابعةَ من الوصايا العشر تقول ”اُذْكُرْ يَوْمَ السَّبْتِ لِتُقَدِّسَهُ.“ (خروج ٢٠: ٨). إن إرشادات الله هي أن نتَّخذ
صموئيل الثاني ٢٤: ١٣ يقول سبعة سنين في حين أن سفر أخبار الأيام الأول ٢١: ١١-١٢ يقول ثلاثة سنين.
هل يؤمن الملحدون الماديون بالسحر أو بالمعجزات؟
خمسة نقاط تتناول كل من أصل الكون، أصل النجوم، أصل الحياة، أصل تنوع الحياة وأصل الأفكار والأخلاق هي ما يدفع الملحدون الماديون إلى الإيمان بالمعجزات. والسبب هو عدم وجود تفسير منطقي لها وفق رؤيتهم للعالم. تعرف على المزيد!