سفر التكوين ٥: ٣-١٨ وأخبار الأيام الأول ١: ١-٢ ولوقا ٣: ٣٧-٣٨ في تعارض مع رسالة يهوذا ١٤.

سفر التكوين ٥: ٣-١٨ وأخبار الأيام الأول ١: ١-٢ ولوقا ٣: ٣٧-٣٨ في تعارض مع رسالة يهوذا ١٤.
كورنثوس الأولى ١٥: ٥ لا تتفق مع متى ٢٨: ١٦-١٧؛ مرقس ١٦: ١٤؛ ولوقا ٢٤: ٣٣-٣٧ وتتناقض مع يوحنا ٢٠: ٢٤.
٤- القانون: أُمَمُنا وأنظِمَتُنا مَبنيَّةٌ على القوانينِ، ونحن كشعوبٍ فإننا نمتلكُ ميلاً فطرياً لفَهمِ وإطاعَةِ القوانين. كما أنّ جميعَ القوانينِ – سواءَ كانت مدنية أو
أخبار الأيام الأول ٣: ١٠-١٦ لا يتوافق مع متى ١: ٦-١١.
مالذي ينقله لنا الكتاب المقدس عن عمر الأرض؟
في متى ٢٦: ٣٤؛ لوقا ٢٢: ٣٤ ويوحنا ١٣: ٣٨ نجد أنه يقول قبل أن يصيح الديك، لكن في مرقس ١٤: ٣٠ يقول قبل أن
سفر صموئيل الثاني ١٠: ١٨ يقول ٧٠٠، لكن سفر أخبار الأيام الأول يقول ٧٠٠٠.
٣- اللباس على الرغمِ مِن غيابِ هذا التعليم عن العِظات الكنسيَّة إلا أنَّ اللِّباسَ هوَ تعليمٌ مسيحيٌّ من المُمكِنِ تتبعُ جذورهِ إلى سفرِ التكوين. إنَّ
ارمياء ٥٢: ٢٢ يقول خمسة أذرع في حين سفر الملوك الثاني ٢٥: ١٧ يقول ثلاثة أذرع.
لوسي هي أيقونة التطور حيث أنها تُعتبر حلقة وصل كونها قادرة على السير بشكل مستقيم (منتصب)، ولكن ما مدى مصداقية هذه الإدعاءات؟
تكوين ١٥: ١٣ تقول ٤٠٠ سنة في حين أن سفر الخروج ١٢: ٤٠ ورسالة غلاطية ٣: ١٧ تقولان ٤٣٠ سنة.
متى ٢٠: ٣٠ يقول بوجود شخصين في حين مرقس ١٠: ٤٦، لوقا ١٨: ٣٥ يقولان بوجود شخص واحد.
٢- قُدسيّةُ الحياةِ الإنسانية إن الكتابَ المُقدَّسَ يُعلِّمُنا بأنَّ البشَر يختلِفونَ اختلافاً نوعياً عن بقيةِ الكائناتِ الحيّةِ. فنحن متميّزون في أننا مخلوقونَ على صورة الله
لافتة مُتحف تُقَدِّم تعريفاً يَهدُف لإقصاء الحقيقة عن سِفر التَّكوين. تكثر معروضات المتاحف التي تُروّج لنظرية التطور (على سبيل المثال راجع المقال ” تمثال أنثى
ي فأعمال الرسل ١: ١٥ يقول بوجود ١٢٠ في حين كورنثوس الأولى ١٥: ٦ تقول بوجود أكثر من ٥٠٠.