هل يمكن الدفاع عن تعليم الإنجيل دون الإستناد إلى سفر التكوين؟

هل يمكن الدفاع عن تعليم الإنجيل دون الإستناد إلى سفر التكوين؟
هل يوجد سبب منطقي خارج الكتاب المقدس لوجود الإسبوع ذو الأيام السبعة؟
ما هو سبب وجود القوانين، ومن أصدر أول التشريعات؟
هل يمن الدفاع عن تعليم الحشمة ووجوب ارتداء الملابس دون وجود سفر التكوين؟
هل يمن الدفاع عن قدسية الحياة الإنسانية ووجوب حمايتها، دون وجود سفر التكوين؟
هل من الممكن أن ندافع عن الزواج المسيحي التقليدي دون أساسته المتينة في سفر التكوين؟
لماذا يجب أن نهتم بسفر التكوين؟ وماهي اعتقادات الأشخاص حيال هذا الأمر؟
إن سفر التكوين ليس مجرّد مجموعة من القصص الأخلاقية أو الخرافات التي تتناول موضوع الأُصول. إنما هو سفر يضع الأساسات التي تستقر عليها بقية أسفار
إنّ اليهود الذين كانوا في أيام خدمة يسوع الأرضية قد فهموا سفر التكوين، وبالتالي فإنهم قد عرفوا بحاجتهم إلى مُخلِّص. إلا أن عدد كبيراً منهم
إنها ليست مجرّد مصادفة أنَّ الكتاب المقدس يبدأ بسفر التكوين. إذ أنَّه دون سفر التكوين لا يوجد لدينا أي مُبرر للتعاليم المسيحيّة. لماذا مات المُخلِّص
إن واقع هذا العالم الذي نعيش به يُسبب حالةً من القلق لدى المسيحيّين. إذ أنه يوجد ملياراتٌ من الأشخاص الذين لا يعرفون الله. وهؤلاء الأشخاصُ
ثانياً، إن الإطار الزمني للخلق يفسر سبب وجود الموت كعقوبة للخطيئة. ونستطيع أن نرى ذلك من خلال المستحاثات المنتشرة حول العالم. فالمستحاثة هي البقايا المحفوظة
إن أساسات التعاليم المسيحية الرئيسية توجد في السرد التاريخي الحقيقي الذي يقدِّمَه سفر التكوين. ومن تلك التعاليم نجد كلّاً من تعليم الزواج، قدسية الحياة الإنسانية،
إن كلاً من نظرية الفجوة، نظرية اليوم الذي يعني حقبة زمنية، بالإضافة إلى العديد من النظريات الهجينة، جميعها تُحاول أن تُدرِج مليارات السنين في الخلق
إن المسيحيّين الذين يعتقدون بأنهم قادرون على التوفيق بين الكتاب المُقدَّس والإطار الزمني العلماني من خلال افتراض أن أيام الخلق كانت عبارةً عن حقب زمنية