الخروج ٣: ١، ٤: ١٨، ١٨: ١، ٥ تقول بأنَّه كان يَثرون، في حين أننا نجد في القضاة ٤: ١١ والعدد ١٠: ٢٩ بأنَّه كان

في هذا القسم سوف نتناول الإدعاءات القائلة بأن الكتاب المُقدَّس يخلط بين أسماء الأشخاص والمواقع أو أنه يذكر بشكل خاطئ صلات القربى لبن أشخاص معيّنين.
إن الكتاب المقدس يحتوي على التاريخ الحقيقي لذلك فهو يذكر في كثير من المواضع أسماء المواقع التي وقعت فيها الأحداث المهمّة، وكذلك أسماء الشخصيات التي لعبت أدواراً فيها. كما في مواضع كثيرة يقوم بذكر سلاسل تفصيلية للأنساب. فهل يناقض نفسه في هذا الخصوص؟
الخروج ٣: ١، ٤: ١٨، ١٨: ١، ٥ تقول بأنَّه كان يَثرون، في حين أننا نجد في القضاة ٤: ١١ والعدد ١٠: ٢٩ بأنَّه كان
#٩٤ هل كان مَحلي ابن لاوي؟ يقول المعترض بأنَّه يوجد تناقض بين عِزرا ٨: ١٨ وبين التكوين ٤٦: ١١ وأخبار الأيام الأول ٦: ١، ١٦:
من هو والد لابان؟ في هذا الإعتراض ننظر بعمق إلى النصوص التي يحاول البعض من الرافضين للكتاب المقدس أن يدَّعوا بوجود تناقض فيما بينها؟
يقول المعترض بأنَّ التكوين ٣٦: ١٤ تقول بأنّه كان عيسو في حين أنَّ التكوين ٣٦: ١٥–١٦ تقول بأنَّه كان أليفاز! التكوين٣٦: ١٤”وَهؤُلاَءِ كَانُوا بَنِي أُهُولِيبَامَةَ
يقول المعترض بأنَّ صموئيل الأول ٩: ١ تقول بأنَّه كان أَبِيئيل في حين أن أخبار الأيام الأول ٨: ٣٣؛ ٩: ٣٩ تقول بأنَّه كان نَير.
لقد تعرَّض الملك يوشيَّا لإصابة قاتلة في المعركة التي خاضها ضدَّ فرعون نخو الذي كان قد صعد لمهاجمة ملك أشور، فيتساءل البعض عن مكان موته ويدَّعون بوجود تناقض بين آيات الكتاب المقدس. فلنستكشف الأمر!
متى ١: ١٥ تقول بأنَّه يعقوب، لكن لوقا ٣: ٢٣ تقول بأنَّه هالي.
متى ٣: ٤–٦ ومرقس ١: ٩ لا تتوافق مع يوحنا ١: ٢٨.
الملوك الأول ١٩: ١٦ تقول بأنَّه كان ابنه، في حين أنّ الملوك الثاني ٩: ٢ تقول بأنَّه كان حفيده.
أخبار الأيام الثاني ٣٦: ٥–٦ تناقض ارمياء ٢٢: ١٨–١٩.
يقول المعترض بأنَّ سفر الملوك الثاني ٢٤: ٦ يقول بأنَّ يهوياكين قد تولى الحكم بعده، إلا أنَّ أرمياء ٣٦: ٣٠ تشير إلى أنَّه لم يوجد
يقول المعترض بأن متى ١: ١١ تقول بأنَّه كان ابنه في حين أن أخبار الأيام الأول ٣: ١٥–١٦ تقولان بأنَّه حفيده.
يقول المعترض بأنَّ سفر التكوين ٥٠: ١٣ تقول بأنَّه دُفن في مغارة المكفيلة، ولكن أعمال الرُّسل ٧: ١٥–١٦ تقول بأنَّه قد دُفِنَ في شكيم.
يقول المعترض بأن سفر يشوع ٢٤: ٣٢ تقول بأنه يعقوب، في حين أن أعمال الرسل ٧: ١٦ تقول بأنَّه ابراهيم؟
يقول المعترض بأنَّ عزرا ٥: ١؛ ٦: ١٤ تقولان بأنَّه كان ابنه، في حين أن زكريا ١: ١ تقول بأنَّه كان حفيده.