ي فأعمال الرسل ١: ١٥ يقول بوجود ١٢٠ في حين كورنثوس الأولى ١٥: ٦ تقول بوجود أكثر من ٥٠٠.

ي فأعمال الرسل ١: ١٥ يقول بوجود ١٢٠ في حين كورنثوس الأولى ١٥: ٦ تقول بوجود أكثر من ٥٠٠.
سفر الملوك الأول ٧: ٢٦ يقول بأنه كان ألفي بَثّ في حين سفر الأخبار الثاني ٤: ٥ يقول بأنَّه كان ثلاثة آلاف بَثّ.
سفر الملوك الأول ١٦: ٦-٨ يقول في السنة ٢٦ لمُلك آسَا في حين أن سفر الأخبار الثاني ١٦: ١ يقول إنه مات في السنة ٣٦.
سفر الملوك الثاني ٨: ٢٦ يقول بأنَّه كان ابن اثنين وعشرين سنة، لكن سفر أخبار الأيام الثاني ٢٢: ٢ يقول بأنَّه كان ابن اثنتين وأربعين
سفر الملوك الثاني ٨: ٢٥ يقول بأن ذلك حدث في السنة الثانية عشر ليورام ابن أخاب، في حين نجد في ٩: ٢٩ أن الآية تقول
القائمة التي ترد في الإصحاح الثاني من سفر عزرا تتناقض مع القائمة التي ترد في الإصحاح السابع من سفر نحميا.
صموئيل الثاني ١٥: ٧ تقول بأنها في السنة الأربعين في حين نجد صموئيل الثاني ٥: ٤ إشارة إلى أنَّها وقعت قبل ذلك بكثير. صموئيل الثاني
التكوين ١٦: ١٦ تتناقض مع أعمال الرسل ٧: ٢-٤، وتكوين ١١: ٢٦، ٣٢. التكوين ١٦: ١٦ ”كَانَ أَبْرَامُ ابْنَ سِتٍّ وَثَمَانِينَ سَنَةً لَمَّا وَلَدَتْ هَاجَرُ
صموئيل الأول ٧: ١-٢ و١٠: ٢٤ يشيران إلى عشرين سنة في حين نجد في صموئيل الثاني ٦: ٢-٣ وأعمال الرسل ١٣: ٢١ يشيران إلى أنَّ
هل كان لدى ابراهيم ابن وحيد أم أبناءٌ كُثُر؟
هل كان عدد المحاربين الذين قتلهم رئيس الجند الذي كان لداود ”يُشَيب“ ٨٠٠ أم أنَّه كان ٣٠٠؟
مقدمة من المحتمل أنك قد سبق وسمعت في مرّاتٍ متعددّة الإدّعاء القائل بأنه ليس من الممكن الوثوق بالكتاب المقدَّس حيث أنَّه مليء ”بالتناقضات“. إلا أنَّ