اعتراض يتساءل من خلاله المعترض عن الوضعية التي اتخذها الرجال المرافقين لشاول في رحلته على طريق دمشق حين ظهر الرب يسوع المسيح.

اعتراض يتساءل من خلاله المعترض عن الوضعية التي اتخذها الرجال المرافقين لشاول في رحلته على طريق دمشق حين ظهر الرب يسوع المسيح.
الإعتراض ١٠٩، من هو والد زربابل؟ يطرح البعض هذا التساؤل مُدَّعين بأنَّ الكتاب المقدس يقدم اسمين مختلفين أو شخصين مختلفين، فلنفحص هذا الإدعاء نتعرف على والد زرُبابل؟
كيف يمكن لصدقيّا أن يكون عمُّ نبوخذ نصَّر وأخاه في الوقت عينه؟ يتساءل المعترض مشيراً إلى وجود تناقض بين الآيات التي اعتمد عليها، لكن هل قام بقراءة موضوعية مراعية لأصول اللغة العبرية، أم أنَّه اعتمد على ميله لعدم الإيمان بالكتاب المقدس؟
ا
الإعتراض ١٠٧، من هو والد زكريا؟
يطرح البعض من الأشخاص تساؤلات تتعلق باسم والد زكرياً معتقدين ومُدَّعين بوجود تناقض بين آيات الكتاب المقدس التي تُقدِّم أكثر من اسم مختلفٍ لذات الشخص! لكن هل قام هؤلاء فعلاً بقراءة النصوص التي اقتصوا منها الآيات؟ أم أنَّ الكتاب المقدس قد أخطأ؟
هل يمكن أن يكون الكتاب المقدس أخطأ حين نقل لنا أسماء أبناء هيمان؟ كيف للائحتين من الأسماء أن تنتميا لذات الشخص؟ أليس هذا بتناقض؟
اكتشف الخدعة واقرأ المزيد!
#٩٤ هل كان مَحلي ابن لاوي؟ يقول المعترض بأنَّه يوجد تناقض بين عِزرا ٨: ١٨ وبين التكوين ٤٦: ١١ وأخبار الأيام الأول ٦: ١، ١٦:
يقول المعترض بأنَّ صموئيل الأول ٩: ١ تقول بأنَّه كان أَبِيئيل في حين أن أخبار الأيام الأول ٨: ٣٣؛ ٩: ٣٩ تقول بأنَّه كان نَير.
لقد تعرَّض الملك يوشيَّا لإصابة قاتلة في المعركة التي خاضها ضدَّ فرعون نخو الذي كان قد صعد لمهاجمة ملك أشور، فيتساءل البعض عن مكان موته ويدَّعون بوجود تناقض بين آيات الكتاب المقدس. فلنستكشف الأمر!
الملوك الأول ١٩: ١٦ تقول بأنَّه كان ابنه، في حين أنّ الملوك الثاني ٩: ٢ تقول بأنَّه كان حفيده.
يقول المعترض بأنَّ عزرا ٥: ١؛ ٦: ١٤ تقولان بأنَّه كان ابنه، في حين أن زكريا ١: ١ تقول بأنَّه كان حفيده.
يشوع ٧: ١ تقول بأن اسمه كان كرمي في حين أن يشوع ٧: ٢٤، ٢٢: ٢٠ تقولان بأن اسمه كان زَارَح.
سفر صموئيل الثاني ١٠: ١٨ يقول ٧٠٠، لكن سفر أخبار الأيام الأول يقول ٧٠٠٠.
سفر الملوك الثاني ٨: ٢٥ يقول بأن ذلك حدث في السنة الثانية عشر ليورام ابن أخاب، في حين نجد في ٩: ٢٩ أن الآية تقول