هل كان الإسرائيليون في مصر أم أنَّ هذه مجرد أسطورة توراتية لا أساس لها في التاريخ؟
إن هذا المقال سوف يُقدَّم لكم معلومات ستحمل تأثيراً كبيراً على رؤيتكم وفهمكم للتاريخ القديم!

هل كان الإسرائيليون في مصر أم أنَّ هذه مجرد أسطورة توراتية لا أساس لها في التاريخ؟
إن هذا المقال سوف يُقدَّم لكم معلومات ستحمل تأثيراً كبيراً على رؤيتكم وفهمكم للتاريخ القديم!
إن مصطلح ”البعليم“ العام يعتبر من المصطلحات الهامة، وذلك لأنه قد تواجد العديد من البعليم في أرض كنعان وقد كانت تمثل جميع أنواع ”الآلهة والمعبودات“ وحتى ”قوى الطبيعة“.
اعرف …
هل يتحدث الكتاب المقدس عن الديناصورات؟ لماذا لا نجد كلمة ديناصور في الكتاب المقدس؟ هل تواجدت الديناصورات مع البشر؟ وهل يمكن أن تكون قد تواجدت
اليوم الطويل الذي ذُكر في سفر يشوع هو من بين المواضيع التي يطرحها الكثير من الأشخاص متسائلين عما إذا كان هذا الأمر قد حدث بالفعل. استكشف المزيد واقرأ
لماذا تتلاقى جميع الكائنات الحيّة في الإطار الزمني عينه؟
إنه بحث مثير للإهتمام، ويدرك مقدموه بصورة واضحة الطبيعة الجدلية لنتائجه وأثرها على الصورة التطورية الشاملة؛ فقد قاموا بتقديم نقاش واسع للأثار الناتجة عنها.
هل تمتلك القطط سبع حيوات أم ثمانية؟
أم أنَّ هذه مجرّد عبارة تقليدية؟
تعرَّف على طفرات القطط….
غالباً ما يتم اتهام الخلقيّين (من قِبَل المسيحيّين المعارضين لوجهة نظرهم) بارتكاب نفس الخطأ الذي ارتكبته الكنيسة الكاثوليكية الرومانية في أيام غاليليو. حيث أن المؤسَّسة الكنسية قد أصرَّت على أن الكتاب المُقدَّس قد علَّم أن الشمس تدور حول الأرض. بعد أن أظهر غاليليو أن خلاف ذلك هو الصواب، وقد وجد المؤمنون أنهم يستطيعون وببساطة تقبّل هذه الحقيقة، دون أي مشكلة لإيمانهم بالكتاب المقدس. إلا أن الأحداث التاريخية المحيطة بغاليليو يجب أن تكون تحذيراً للمؤمنين من أنصار التطور والمنادين بقِدَم عمر الأرض، وليس لحركة الخلقيّين المؤمنين بالتكوين.
فحص للجدل العائد إلى القرن السابع عشر بين غاليليو والفاتيكان. وقد تم تقديم خمسة عشر أطروحة، مزوّدة بالشواهد التي تدعمها، وذلك بهدف إظهار أن قضيّة
إن كوكبنا -الأرض- هو المكان الوحيد في الكون الذي يُعرف باحتوائه على الماء السائل.1 في الواقع إن روّاد الفضاء الذين ينظرون إلى سطح الأرض من الفضاء
إن المسيحيّين الذين يعتقدون بأنهم قادرون على التوفيق بين الكتاب المُقدَّس والإطار الزمني العلماني من خلال افتراض أن أيام الخلق كانت عبارةً عن حقب زمنية
بَهِيمُوث ولَوِيَاثَان1 حيوانان غامضان مذكوران في سِفر أَيُّوب، وعادةً ما يتم ربطهما على التوالي بفرس النهر والتمساح. إلا أن دراسة الإصحاحان ٤٠ و ٤١ من
إن الإصحاحات الإحدى عشر الأولى من سفر التكوين هي محور جدل وخلاف بين الكثير من المؤمنين. البعض يريد أن يتعامل معها على أساس أنها تقدم سرداً تاريخياً لأحداث حقيقيّة، والبعض الآخر يريد أن يتعامل معها على أساس رمزي. لكن السؤال الذي يجب أن نتعامل معه هو: كيف يجب أن يتم الآخذ بسفر التكوين بناءً على القراءة المباشرة والأمينة للكتاب المقدس؟
تعرف على المزيد
يظهر عنوان هذه المقالة مُستَفِزّاً، أليس كذلك؟ وربما يُمكن القول أنَّه مُتَطَرِّفٌ أيضاً. إنَّ اقتراح عنوان مشابه لهذا، بالنسبة لمعظم المسيحيِّين، قد يبدو أمراً مُروِّعاً،
إنَّه من غيرِ المُمكن أنْ يتمَّ تقديمُ تفسيرٍ لسفر التكوين بحيث يتوافقُ من خلاله مع التطوّر. فإنَّ موسى حينَ كتبَ السِّفرَ كانَ يريدُ لنا أن
إن الرُسُلَ قد فهموا أيضاً أن سفر التكوين يقدّمُ سرداً للتاريخ الحقيقيّ للعالم. فالرسول بولس الذي قد كتبَ بالوَحيِ المقدس ما يَقرُبُ مِن نِصفِ أسفارِ