ليس الغرض من التعليم عن الخلق أن يتم فضح التطور بقدر ما هو أن تتم إزالة حجر عثرةً يودي بالكثير من الأشخاص إلى رفض إله الكتاب المقدس

ليس الغرض من التعليم عن الخلق أن يتم فضح التطور بقدر ما هو أن تتم إزالة حجر عثرةً يودي بالكثير من الأشخاص إلى رفض إله الكتاب المقدس
سفر صموئيل الثاني ١٢: ١٥، ٢٤ تقولان بأنّه الثاني من أبناء داود، أما أخبار الأيام الأول ٣: ٥ تقول بأنه الرابع.
إن كلاً من نظرية الفجوة، نظرية اليوم الذي يعني حقبة زمنية، بالإضافة إلى العديد من النظريات الهجينة، جميعها تُحاول أن تُدرِج مليارات السنين في الخلق
إن المسيحيّين الذين يعتقدون بأنهم قادرون على التوفيق بين الكتاب المُقدَّس والإطار الزمني العلماني من خلال افتراض أن أيام الخلق كانت عبارةً عن حقب زمنية
يقول البعض مجادلين بأن الكلمة التي تترجم على أنَّها ”يوم“ في الأصحاح الأول من سفر التكوين كان من الواجب أن تتمَّ ترجمتها باستعمال كلمة ”حُقبَة
مزمور ٩٠: ١٠تقول بأنها ٧٠ إلى ٨٠ سنة، لكن تكوين ٦: ٣ تقول بأنها ١٢٠.
الملوك الثاني ١٥: ٣٢-٣٣ تشير إلى ١٦ عام، لكن الملوك الثاني ١٥: ٣٠ تشير إلى أنَّه حكم ٢٠ سنة على الأقل.
إنَّه من غيرِ المُمكن أنْ يتمَّ تقديمُ تفسيرٍ لسفر التكوين بحيث يتوافقُ من خلاله مع التطوّر. فإنَّ موسى حينَ كتبَ السِّفرَ كانَ يريدُ لنا أن
إن الرُسُلَ قد فهموا أيضاً أن سفر التكوين يقدّمُ سرداً للتاريخ الحقيقيّ للعالم. فالرسول بولس الذي قد كتبَ بالوَحيِ المقدس ما يَقرُبُ مِن نِصفِ أسفارِ
السّماح للكتاب المُقدَّس بأن يُفسِّر نفسه ليست قواعد اللغة والسياق الأدبي هي السبيل الوحيد لكي نتعلم عن الكيفية التي يجب أن نقوم وفقها بقراءة وتفسير
ثالثاً – التاريخ إن الكتاب المُقدَّس يَشتَمِل أيضاً على السَّرد التاريخي، وهو أحد أكثر أنواع الكتابة الأدبية شِيوعاً عبر صفحات الوحي المُقدَّس. إنَّ السرد التاريخي
ثانيا- الأمثال لقد تكلم يسوعُ المسيحُ بأمثالٍ، وهي قِصَصٌ قصيرة تَتَوَضَّحُ من خِلالِها الحَقائِقُ الرُّوحيَّةُ أو الأخلاقيَّة. إن يسوع قد قدَّم كل من مَثَل صاحب
سفر الملوك الأول ١٥: ١-٢ يقول مَعكَة، في حين أن سفر أخبار الأيام الثاني ١٣: ١-٢ يقول ميخايا.
الأنواع الأدبية في الكتاب المقدس إن السياق هو أمر حاسم حين نقوم بقراءة الكتاب المُقدَّس. يجب علينا أن نسأل، ”ما هو نوع الأدب الذي نقرأه؟“
إن المحيطات غنيَّة بالكثير من المعادن المختلفة. والأكثر شهرة بينها هو الملح (كلوريد الصوديوم)، ولكن يوجد غيره الكثير. وفي الكثير من الحالات، نجد أن الكميات