يعتقد البعض من الأشخاص بأن الكتاب المقدس يقدم تصريحات متناقضة حيال العديد من الأشخاص أو المقارنات، إلا أن هذا الإعتراض يتجاهل أساسيات القراءة الأمينة للنصوص.

يعتقد البعض من الأشخاص بأن الكتاب المقدس يقدم تصريحات متناقضة حيال العديد من الأشخاص أو المقارنات، إلا أن هذا الإعتراض يتجاهل أساسيات القراءة الأمينة للنصوص.
لقد أمر الرب الإله ابراهيم أن يختتن هو وجميع الخارجين من صلبه كعلامة على العهد، ولكن نجد أن البعض من النُقَّاد يعتقدون بوجود تناقض بين آيات الكتاب المقدس بهذا التي تتعلق بتشريع الختان. فهل الختان هو أمر مطلوب أم لا؟
بعد أن مات يسوع على الصليب، دُفن في قبر يوسف الذي من الرّامة، وفي اليوم الثالث قام من بين الأموات كما سبق وقال. وهنا نجد أن البعض يعترضون مُدَّعين بوجود تناقض بي الآيات التي تتناول موضوع القيامة.
يعتقد المعترض بوجود تناقض بين قول يسوع بأنَّه سوف يُقيم ذاته في يوحنا ٢: ١٩-٢١، وبين ما يرد في كل من أعمال الرسل ٢: ٢٤، ٣٢، ٤: ١٠، ١٣: ٣٠؛ غلاطية ١: ١؛ كولوسي ٢: ١٢؛ وتسالونيكي الأولى ١: ١٠ التي تقول بأنَّ الله هو من فعل ذلك؟