لأنَّ الرّبَّ في ستَّةِ أيّامٍ خلَقَ السَّماواتِ والأرضَ والبحرَ وجميعَ ما فيها، وفي اليومِ السَّابعِ استراحَ. ولذلِكَ بارَكَ الرّبُّ يومَ السَّبتِ وكَرَّسَهُ لَه.
سفر الخروج ٢٠: ١١
يتعرض الكتاب المقدس لهجمات ممنهجة وشركة من قِبَل العلمانيّين والمُتديّنين المُساومين، إلا أنَّ كلمة الله لا تسقط.
تجدون ضمن هذه الفئة مجموعة المقالات المرتبطة بكيفية مُقاربة الكتاب المقدس بخصوص قضية الخلق بشكل خاصّ، بالإضافة إلى ارتباط هذه القضية بالبشرى الخلاصية بنعمة الله المجانية من خلال الإيمان بالفداء المجاني بالإيمان بالمسيح يسوع.
يُقدِّم الكثير من المسيحيّين الذين لا يؤمنون بالتعليم الكتابي عن (”الأرض حديثة العهد“)، إدِّعاءات تقول بأن هذا التعليم يُسيء إلى الشهادة للمحلدين. لذلك فإنهم يقولون بأنه من الواجب علينا أن أن نتحاشى القضايا الخلافية مثل قضية سفر التكوين و ”أن نلتزم بالتبشير بالإنجيل، فقط“. لكن، هل تستوي هذه الكرازة مع كرازة أفضل المبشرين الذين يذكرهم…
ما هو السبب الذي يقف وراء الإحتفال بالميلاد؟ ولماذا في الخامس والعشرين من كانون الأول/ديسمبر؟
لم يكن من الممكن ليسوع أن يُخطئ، لأن يسوع هو الله. ولكن التجربة كانت تجربةً حقيقيّةً، لأنه كان إنساناً، وقد حاول الشيطان استغلال ضعفه البشري. ولكن، حتى كإنسان، قاوم يسوع التجربة من خلال معرفته بالأسفار المقدسة، ومن خلال الطاعة الكاملة لشرائعها، مُتقوِّياً بالروح القدس، وبِصلواته الحارّة. ومن الواجب علينا أن نَتَّبِعَ مِثالَه.
مقال يُظهر القاعدة التأسيسية التي يُقدِّمُها سفر التكوين لجميع العقائد المسيحية الرئيسية.
تقوم ليتا ساندرز في هذا المقال بتقديم دراسة عن استخدام سفر التكوين في العهد الجديد، لتُظهر من خلالها أهمية النظرة التاريخية لهذا السفر وطريقة تفسير يسوع والرسل له.
الإعلان الإلهي هو تواصل من الله مع الإنسان عن الحقيقة الإلهية، وبشكل خاص فيما يتعلق بكشف الله عن ذاته، وعن طبيعته وعن مشيئته.
إن سفر التكوين والسرد الذي يقدمه عن الطوفان يتعرضان إلى أعتى الهجمات التي تتشكك بمصداقيتهما. يقدم هذا الكُتيّب نظرة عامةً على الإعتراضات الرئيسية ويتعامل معها.
لماذا نقرأ كل تلك الأسماء المسجلة في الأسفار التاريخية من الكتاب المقدس؟ إليكم بعض الأفكار التي قد تساعدكم على تغيير رؤيتكم لهذا الأمر.
جارٍ التحميل …
هناك خطأ ما. يرجى إعادة تحميل الصفحة و/أو المحاولة مرة أخرى.
سبب الرجاء 