يقول الناقد أن سفر التكوين ١: ٢٩؛ الأمثال ٢٣: ٢٠؛ دانيال ١: ٨؛ رومية ١٤: ٢١ تقول أننا لا نستطيع أن نأكل لحوم الحيوانات. في

يقول الناقد أن سفر التكوين ١: ٢٩؛ الأمثال ٢٣: ٢٠؛ دانيال ١: ٨؛ رومية ١٤: ٢١ تقول أننا لا نستطيع أن نأكل لحوم الحيوانات. في
قد يبدوا الإعتراض غريباً، إلا أن الواقع يقدم لنا عددا من الأشخاص الذين يقرأون الكتاب المقدس بطريقة مريبة تنعكس من خلال اعتراضات من هذا النوع!
من هم الأشخاص الذين قاموا بوضع الرداء الملون على يسوع؟ هذا هو السؤال الذي يطرحه المعترض في هذا الإعتراض!
في الجزء الثالث من سلسلة الديانات والطوائف، سوف نتعرف معاً على حركة العصر الجديد التي تُشكل واحدةً من أعقد الأنظمة الدينية وأكثرها تأثيراً في عالمنا المعاصر.
كم كبير من المعلومات الموثّقة والمؤرشفة مع هوامش إيضاحية.
يمكنكم قراءة النص أو الإستماع إليه!
يقوم البعض من النُّقاد بتقديم مجموعة من الآيات مُدَّعين أنها تُقدم تعليماً متناقضاً يختصّ بالزواج. لكن ماهي حقيقة هذه الإدعاءات؟
تعرف على المزيد!
هل كان الإسرائيليون في مصر أم أنَّ هذه مجرد أسطورة توراتية لا أساس لها في التاريخ؟
إن هذا المقال سوف يُقدَّم لكم معلومات ستحمل تأثيراً كبيراً على رؤيتكم وفهمكم للتاريخ القديم!
إن الشياطين قد عرفت يسوع المسيح وخضعت لسلطانه، إلا أن البعض من النُقاد بقساوة قلوبهم يرفضون تمييز الحقيقة ويحاولون إيجاد أيّ عُذرٍ يُبَرِّرُ عدم إيمانه بالمخلص الوحيد.
من هم الأشخاص الذين يستطيعون طرد الشياطين بإسم يسوع؟
يتخبط الكثير من الأشخاص معتقدين بوجود تناقض بين آيات الكتاب المقدس نتيجةً لعدم معرفتهم بمبادئ النقد المنطقي أو لأنهم يبحثون عن عُذرٍ ليبرّر عدم إيمانهم، لكن الكتاب المقدس لا يقدم تعليمين متناقضين بخصوص موهبة طرد الشياطين. فلنتعرف على هذا الإعتراض.
حين يقوم البعض من الأشخاص بقراءة سطحية للكتاب المقدس، يواجهون بعض المصاعب في رؤية الإتساق الكامل بين السرديات التي يُقدِّمها الإنجيليّون الأربعة. فلنتعرف على واحد من بين هذه المصاعب التي ترافق السرد الذي ينقل لنا إنكار بطرس لمعرفته بيسوع المسيح قبيل الصلب.
في ظل هذا الجنون الذي نعاينه في مجتمعاتنا، يوجد الكثير من الحلول والإجابات المختلفة لهذه الحالة المتردية. لكن الخلق التوراتي يقدّم لنا الإجابة عن هذه التساؤلات!
تعرف على المزيد من خلال الرابط التالي:
إن داود هو من الشخصيات الكتابية المميزة والبارزة، وهو من بين الأسماء الرئيسية التي تظهر في العهدين القديم والجديد، لكن هل كان داود باراً أم أنَّه قد أخطأ؟
فلنتعرف على الإجابة معاً.
تعتبر كلمة غصن (تسيماخ) من الكلمات الجدلية في الكتاب المقدس نظراً لما تحملة من معانٍ مجازية ومباشرة. فلنتعرف عليها
حين كان يسوع حاملاً صليبه الذي لم يكن مُستحقاً أن يُعلَّق عليه، إلا أنّه اقتبل ذلك طائعاً مُختاراً ليتمَّ الخلاص لأولئك الذين أُعدَّ لهم ساعده بحمل الصليب رجل اسمه سمعان القيرواني، ولكن هل حمل سمعان هذا الصليب عن يسوع أم أنَّه ساعده فقط. تعرف على المزيد
واحدة من الديانات المُعاصرة التي تستخدم منصات التوصل الاجتماعي والعالم الإفتراضي لتسويق ذاتها. فلنتعرف عليها ولكن بعيون مسيحية!
الإعتراض #١٩١، هل الذين يتَّبعون الشريعة هم تحت اللعنة؟