سفر الخروج ٢٠: ١١

إن كلاً من نظرية الفجوة، نظرية اليوم الذي يعني حقبة زمنية، بالإضافة إلى العديد من النظريات الهجينة، جميعها تُحاول أن تُدرِج مليارات السنين في الخلق التوراتي، وذلك في مُحاولة لتقديم قراءة شاذّة للنص الوارد في سفر التكوين وذلك هو أمر مناف للحقيقة التي يقصد مؤلِّف الكتاب المُقدَّس إيصالها إلى القارئ، بالإضافة إلى أنَّها متضاربة وغير متّسقة مع بقية الوحي المُقدَّس.
قراءة المزيد