سبب الرجاء

التمييز بين البُعدين المادري والروحي هو أساسي لتمييز الخليقة الجديدة التي يتحدث عنها الكتاب المقدس في بعض المواضع.

الموآبيّين هم نسل موآب الذي وُلِدَ للوط ابن أخي ابراهيم من ابنته البكر بعد خراب سدوم وعمورة في الجبل الذي قرب صوغر.
يوجد الكثير من الآيات التي تتحدث عن هذا النسل، ولكن هل يوجد تناقض بين هذه الآيات بخصوص كيفية وجوب تعامل الإسرائيليّين معهم؟

يقف البعض حائرين حيال ما إذا كان الله رحيماً أم لا، إلا أن ارتباكهم هذا يرجع إلى عدم تمييزهم إلى معنى وامتداد الرحمة.

مالذي حدث ليكنيا ونسله؟ يتساءل الناقد معتقداً بوجود تناقض بين تصريحات الكتاب المقدس بهذا الخصوص. تعرّف أكثر على يكنيا والنبوءة المختصة به

الإعتراض #١٧٨، هل سيخلُص أولئك الذين يدعون باسم الربّ؟

١٧٤ هل أمر الرب الإسرائيليّين أن يقوموا بتقديم ذبائح ومحرقات؟

كم يطول غضب الرب؟

بن عمي هو أبو العمونيّين ، الذين هم أحفاد لوط ابن أخ ابراهيم. وهم من الأقوام الذين لم يبيدهم اسرائيل عند الدخول إلى أرض الموعد. لكن هل يوجد تناقض بين الآيات التي تنقل لنا أوامر الله تجاه بني عمّون؟

#١٤٣ هل الخلاص بالإيمان وحده أم أن الخلاص من خلال الأعمال؟
الكثير من الآيات التي يتم طرحها في هذا الإعتراض، إلا أنَّ الإجابة الكتابية بسيطة وواضحة لجميع الذين يعرفون الحق ويدرسونه!

أخبار الأيام الثاني ٣٦: ٥–٦ تناقض ارمياء ٢٢: ١٨–١٩.

يقول المعترض بأنَّ سفر الملوك الثاني ٢٤: ٦ يقول بأنَّ يهوياكين قد تولى الحكم بعده، إلا أنَّ أرمياء ٣٦: ٣٠ تشير إلى أنَّه لم يوجد خلفُ ليهوياقيم.

الملوك الثاني ٢٥: ٨–٩  يقول في اليوم السابع من الشهر الخامس في حين أن أرمياء ٥٢: ١٢–١٣ يقول في اليوم العاشر من الشهر.

يوجد تناقض بين الملوك الثاني ٢٥: ١٨-١٩ و إرمياء ٥٢: ٢٤-٢٥.

سفر الملوك الثاني ٢٥: ٢٧ تقول بأنه في السابع والعشرين، في حين أن سفر أرمياء ٥٢: ٣١ تقول الخامس والعشرين.

على رأس العمودين اللذين وضعهما سليمان في رواق الهيكل، واللذان دعاهما ياكين وبوعز، وُجدَ تاجان من النحاس. لكن هل يوجد اختلاف بين تصريحات الكتاب المقدس حول ارتفاع هذين التاجين؟