يتسائل البعض من المعترضين عما إذا كان أي شخص قد صعد إلى السماء مشيرين إلى وجود تناقض في تعليم الكتاب المقدس عن هذا الموضوع، فلنتعرف على حقيقة هذا الإعتراض!

يتسائل البعض من المعترضين عما إذا كان أي شخص قد صعد إلى السماء مشيرين إلى وجود تناقض في تعليم الكتاب المقدس عن هذا الموضوع، فلنتعرف على حقيقة هذا الإعتراض!
إن الأدوميّين هم سلالة عيسو أخو يعقوب الذي دُعي اسرائيل وصار أبو الأسباط، ونجد أن البعض من المعترضين يعتقدون بوجود تناقض في الأوامر الكتابية المُتعلقة بالكيفية التي يجب علينا أن نتعامل وفقها مع الأدوميّين. فلنقم بدراسة هذا الإعتراض.
قد يبدوا الإعتراض غريباً، إلا أن الواقع يقدم لنا عددا من الأشخاص الذين يقرأون الكتاب المقدس بطريقة مريبة تنعكس من خلال اعتراضات من هذا النوع!
إن داود هو من الشخصيات الكتابية المميزة والبارزة، وهو من بين الأسماء الرئيسية التي تظهر في العهدين القديم والجديد، لكن هل كان داود باراً أم أنَّه قد أخطأ؟
فلنتعرف على الإجابة معاً.
هل كان آسا كاملاً في عينيّ الرب أم أنَّه قد أخطأ حين اعتمد على ملك أرام عوضاً عن الإعتماد على الرب الإله؟
الملوك الأول ٨: ٩ وأخبار الأيام الثاني ٥: ١٠ تقولان بأن تابوت العهد قد احتوى فقط على لوحي الشريعة، إلا أن رسالة العبرانيّين ٩: ٤
أين دُفن آحاز؟ وهل يوجد تناقض بين آيات الكتاب المقدس فيما يختص بمكان دفنه؟
يقول المعترض بأن سفر الملوك الثاني ٢٢: ٢٠ تتناقض مع سفر الملوك الثاني ٢٣: ٢٩-٣٠ وسفر أخبار الأيام الثاني ٣٥: ٢٣-٢٤. الملوك الثاني ٢٢: ٢٠
يقول المعترض أنَّ سفر الملوك الأول ١٩: ١٩ تقول بأن أليشع قد أخذ الرداء قبل إصعاد إيليا إلى السماء أما سفر الملوك الثاني ٢: ١١-١٣
يعتقد البعض بأن الكتاب المقدس قد أخطأ في تحديد تاريخ بداية حكم يهوأحاز على مملكة اسرائيل إذ أنَّ الكتاب المقدس يقدس تاريخاً يتناقض مع حكم يهوآش!
فلنتعرف معاً على المشكلة والتفسير.
كيف يمكن لصدقيّا أن يكون عمُّ نبوخذ نصَّر وأخاه في الوقت عينه؟ يتساءل المعترض مشيراً إلى وجود تناقض بين الآيات التي اعتمد عليها، لكن هل قام بقراءة موضوعية مراعية لأصول اللغة العبرية، أم أنَّه اعتمد على ميله لعدم الإيمان بالكتاب المقدس؟
ا
أين تسلَّم موسى الوصايا العشر؟
لقد تعرَّض الملك يوشيَّا لإصابة قاتلة في المعركة التي خاضها ضدَّ فرعون نخو الذي كان قد صعد لمهاجمة ملك أشور، فيتساءل البعض عن مكان موته ويدَّعون بوجود تناقض بين آيات الكتاب المقدس. فلنستكشف الأمر!
الملوك الأول ١٩: ١٦ تقول بأنَّه كان ابنه، في حين أنّ الملوك الثاني ٩: ٢ تقول بأنَّه كان حفيده.
يقول المعترض بأنَّ سفر الملوك الثاني ٢٤: ٦ يقول بأنَّ يهوياكين قد تولى الحكم بعده، إلا أنَّ أرمياء ٣٦: ٣٠ تشير إلى أنَّه لم يوجد