إن داود هو من الشخصيات الكتابية المميزة والبارزة، وهو من بين الأسماء الرئيسية التي تظهر في العهدين القديم والجديد، لكن هل كان داود باراً أم أنَّه قد أخطأ؟
فلنتعرف على الإجابة معاً.

إن داود هو من الشخصيات الكتابية المميزة والبارزة، وهو من بين الأسماء الرئيسية التي تظهر في العهدين القديم والجديد، لكن هل كان داود باراً أم أنَّه قد أخطأ؟
فلنتعرف على الإجابة معاً.
أخبار الأيام الثاني ٢: ١٧ تتناقض مع صموئيل الثاني ٢٤: ١ وأخبار الأيام الأول ٢١: ٢. أخبار الأيام الثاني ٢: ١٧ ”وَعَدَّ سُلَيْمَانُ جَمِيعَ الرِّجَالِ
حين تملَّكت الغيرة قلب الملك شاول أراد قتل داود، لكن الأخير هرب من وجهه، وأثناء رحلة الهرب هذه دخل إلى مدينة الكهنة وطلب خبزاً. لكن هل كان وحيداً حين فعل ذلك أم أنه كان برفقة آخرين؟
داود هو ثاني الملوك الذي تسلطوا على اسرائيل وقد استلك زمام الحكم بعد أن سقط شاول الملك..
يقول المعترض بوجود تناقض بين سفر صموئيل الثاني ٢٤: ١ التي تقول بأن الرب هو من أغوى داود، وبين أخبار الأيام الأول ٢١: ١ التي تقول بأن الشيطان هو من أغواه.
إنَّ شاول هو أول ملوك اسرائيل، وقد مات بعد أن تعرض لجراح قالته أصيب بها بعيد خسارة معركة مع الفلسطينيّين. لكن على مايبدو أنه يوجد اعتقاد بين البعض من المعترضين بأنَّه يوجد تناقض في السرد الذي يصف كيفية موت شاول بين آيات الكتاب المقدس فيقول المعترض بأنَّ صموئيل الأول ٣١: ٤-٦ وأخبار الأيام الأول ١٠: ٤ تتناقض مع صموئيل الثاني ٢١: ١٢ التي تتناقض مع أخبار الأيام الأول ١٠: ١٤.
هل أغلظ الرب الإله قلب فرعون لكي لا يُطلق الشعب؟ أم أن فرعون لم يرد أن بطلق الشعب؟
هل التقى شاول مع داود قبل المعركة مع جليات الجتي أم بعدها؟ يقول المعترض أنه يوجد تناقض بين صموئيل الأول ١٦: ٢١-٢٢ وبين صموئيل الأول ١٧: ٥٥-٥٨.
أين مات عُزَّا؟ هل وقعت تلك الحادثة في بيدر ناخون أم أنها وقعت في بيدر كيدون؟ إن الكتاب المقدس يذكرالموقعين قهل هذا تناقض؟
اقرأ المزيد أو شاهد!
إلى أيِّ الأسباط كان ينتمي النبيّ صموئيل؟
هل كان يُوئيل بحسب ما يذكر سفر صموئيل الأول ٨: ٢، أم أنَّه كان وَشنِي بحسب ما يذكر سفر أخبار الأيام الأول ٦: ٢٨؟ صموئيل
يقول المعترض بأنَّ صموئيل الأول ٩: ١ تقول بأنَّه كان أَبِيئيل في حين أن أخبار الأيام الأول ٨: ٣٣؛ ٩: ٣٩ تقول بأنَّه كان نَير.
صموئيل الأول ١٧: ٤٩–٥١، ٢١: ٨–٩ تقول بأنه كان داود، ولكن صموئيل الثاني ٢١: ١٩ تقول بأنَّه ألحانان.
يقول المعترض أنَّ صموئيل الثاني ٢١: ١٩ يقول بأنه كان جليات في حين أخبار الأيام الأول ٢٠: ٥ يقول بأنَّه كان لحمي أخا جليات.
صموئيل الثاني ٥: ١٤–١٦ تناقض أخبار الأيام الأول ٣: ٥–٨ التي تناقض أخبار الأيام الأول ١٤: ٣–٧.
يقول المعترض بأنَّ صموئيل الثاني ٣: ٢–٥ تذكر ”كِيلآبَ“ في حين أن أخبار الأيام الأول ٣: ١–٤ تذكر ” دَانِيئِيلُ“